أعراض نقص الفسفورتظهر أعراض نقص الفسفور مبكراً أثناء النمو تؤدي إلى تقزم النبات وتغير لون الأوراق إلى اللون البنفسجي نتيجة لتجمع السكر في النبات مما يؤدي إلى نقص ملحوظ في الإنتاجية.
الأسمدة الفسفاطية:
- ثاني أمونيوم الفسفاط: DAP
(Nh5)2h3PO4 P2O5:46; N:18
- سوبر فسفاط ثلاثي: TSP
Ca(h3PO4)2,h3O P2O5:45; CaO:3-14; s:12
السماد البوتاسيعنصر متحرك داخل النبات قليل الحركة في التربة، كميته في الأنسجة النباتية الجافة بين 1 و 4 % يعتبر من العناصر الغذائية الأساسية ويسمى هذا العنصر بعنصر النوعية. تمتص ايونات البوتاسيوم الموجبة بواسطة النبات على شكل K+.
أهم وظائف البوتاس- عنصر مهم في إنتاج وانتقال السكريات في النبات
- وجوده أساسي لعمليات التمثيل الضوئي
- يساعد في امتصاص الآزوت من التربة
- يزيد في مقاومة النبات لبعض الأمراض
- يقلل من عمليات النتح للنبات وبالتالي يزيد من مقاومته للجفاف
- يكسب السيقان والأوراق متانة
أعراض نقص البوتاساصفرار الأوراق في البداية على قمم الأوراق وبعد ذلك تتلف الأوراق
الأسمدة البوتاسية
Chlorure de potassium 60 %K2O
Sulfate de potassium 50 % K2O
Nitrate de potasse 44 % K2O
إحكام التسميد الفسفوري و البوتاسيتحديد كمية السماد الاقتصادية الواجب تقديمها مع الأخذ بعين الاعتبار العناصر التالية:
حاجيات الزراعةالزراعة P2O5 (كغ/ق) K2O (كغ/ق)
قمح صلب 1.8 1.8
قمح لين 1.2 1.8
شعير 1.1 2.1
قصيبة 1.1 2.1
تحليل التربةتتوقف فائدة تحليل التربة على مدى الدقة في أخذ العينات و تمثيلها للحقل لذلك وجب العناية بها
- لمعرفة مستوى خصوبة التربة
- لتحديد الحاجيات الحقيقية للنبتة
- الضغط على تكلفة الإنتاج
أماكن أخذ العينات:يجب تقسيم الحقول حسب:
- نوع الزراعة
- النظام الزراعي
- نوعية التربة
- التضاريس
حقل متجانس عينة لكل 10 هك
العمق:20-30 صم
السماد الآزوتييُعتبر عنصر الآزوت من العناصر الغذائية الهامة في تغذية النبات ، ويحتاجه النبات بكميات كبيرة ، حيث يمثل القدر الأكبر للمكونات العضوية الأساسية في النبات والتي تشمل البروتينات والإنزيمات والأحماض النووية و الكلوروفيل إضافة إلى أنه يمكن النبات من الحصول على بعض العناصر الغذائية الأخرى مثل الفسفور.
-> تأثير مباشر على نمو النبتة و الإنتاج و مكوناته
عدم تقديمه ->خسارة بنسبة 50 % في الإنتاج
الآزوت عنصر شديد الحركة في التربة (وجود عدة عوامل تساهم في ضياعه) مما يسبب ظهور أعراض النقص: اصفرار على مستوى الأوراق السفلة تظهر بعد فترة طويلة من بداية الفاعلية أي بعد حصول الضرر على النمو والإنتاجية وهي في الأساس مرحلة تحلل المادة النباتية أي علامة لموت النبتة.
ضرورة تفادي ظهور هذه الأعراضو ذلك بإضافة الأسمدة الآزوتية التي تعتبر من العوامل الهامة لزيادة الإنتاج مع ضرورة مراعاة بعض الشروط عند استعمالها و ذلك باحترام الكمية المناسبة (زيادة كمية السماد أو نقصانها يؤدى إلي نقص الإنتاج) و في كذلك مراحل تقديم السماد (عدم إضافة الأسمدة في هذه المراحل غير مجدي).
1. تحديد الكمية السماد المناسبة
2. مراحل تقديم السماد
3. طريقة تقديم السماد
1- تحديد كمية السماد الآزوتي
لتحديد الحاجيات الحقيقية من السماد نعتمد على طريقة الكشف التنبؤي التي تأخذ بعين الاعتبار:
نوعية و تركيبة التربة،
الزراعة السابقة،
المردود الذي يرجى تحقيقه،
نتائج البحث العلمي الفلاحي:حاجيات الحبوب من الآزوت لإنتاج قنطار من الحب
الحاجيات أمونيتر ANS يوريا
قمح لين 3 10 11.5 6.5
قمح صلب 3.5 12 13.5 7.6
شعير 2.4 8 11.0 6.0
كمية السماد = حاجيات الزراعة - كمية الآزوت في التربة
2- مراحل تقديم السماد الآزوتي
لإعطاء السماد الفاعلية القصوى وجب تقديمه على عدة أقساط حسب المراحل المهمة من نمو النبات و النظام الزراعي المتبع و المنطقة البيومناخية و يقدم السماد على 3 أقساط حسب المراحل التالية:
- 3 أوراق: عدد السنابل/م2 30%
نهاية التجدير: عدد الحب في السنبلة 40 %
- الصعود: تحسين نوعية الحب 30 %
(القسط الثالث يمكن من تقليص نسبة التقرح إلى 70 %)
3- استعمال التقنيات الحديثة
N-tester: آلة لقيس مستوى الآزوت في النبتة
شريط مضاعف الكثافة:
طريقة بسيطة تساعد على التحكم في عملية التسميد بين مرحلتي 3 و 6 أوراق تعتمد على إنجاز شريط مضاعف للكثافة يعتمد كمؤشر مرئي للكشف المبكر على وقوع نقص في الآزوت في الحقل.
4- طريقة نثر السماد الآزوتي
يدويا أو ميكانيكيا (ضرورة تعديل آلة النثر)